Pink Girl
21-01-2004, 02:34 AM
القاء رأس خنزير على مسجد حسن بك في يافا كتب عليه اسم النبي الكريم محمد
http://www.ashkra.com/news/photos/ashkra_politic2931.jpg
الكاميرات التي تم تركيبها قد تساعد في الكشف عن هوية المجرمين. في الصور رأس الخنزير الذي تم العثور عليه.
ذهل جمهور المصلين في مسجد حسن بك الواقع في مدينة يافا العربية المحاذية لتل ابيب والتي تعتبر احد احياءها، حين وجدوا في باحة المسجد رأس خنزير مغطى بكوفية كتب عليعا اسم النبي الكريم محمد. ويأتي ذلك كجزء من مسلسل الارهاب الذي يتعرض له هذا المسجد منذ أشهر بشكل خاص ومنذ سنوات بشكل عام.
وقالت الشرطة الاسرائيلية أنه تم ايجاد كيس وبه رأس خنزير في باحة المسجد المحاذي لمنطقة الفنادق في مدينة تل ابيب وانها بدأت التحقيق بالأمر. وأنها لم تحدد بعد هوية منفذي العمل الارهابي هذا.
هذا وقدم اعضاء الحركة الاسلامية في يافا بلاغا في الشرطة وقالوا ان ما جرى هو خطوة خطيرة ومساس بمشاعر المسلمين.
وتأتي هذه الحادثة استمرار لمسلسل متواصل من المساس بالمسجد من خلال القاء القناني الحارقة والحجارة عليه اضافة الى تكسير نوافذه بشكل متواصل.
هذا وكانت الشرطة قد نصحت المسؤولين عن المسجد بتركيب كاميرات، وقد قاموا فعلا بتركيبها والأن يتم ما اذا كانت هذا الكاميرات ستساعد في الكشف عن هوية المجرمين.
ومن الواضح أن تنفيذ هذه العمليات الاجرامية تتزامن من انقلاع الاحتلال الاسرائيلي من المستوطنات الاجرامية في غزة المحتلة، وتسير في خط واحد مع ما قام به الارهابي اليهودي الذي نفذ عملية شفاعمرو الاجرامية والعملية التي وقعت مؤخرا في احدى مستوطنات الضفة الغربية حيث قام منفذها بقتل 4 فلسطينيين هم زملاءه في العمل.
http://www.ashkra.com/news/photos/ashkra_politic2931.jpg
الكاميرات التي تم تركيبها قد تساعد في الكشف عن هوية المجرمين. في الصور رأس الخنزير الذي تم العثور عليه.
ذهل جمهور المصلين في مسجد حسن بك الواقع في مدينة يافا العربية المحاذية لتل ابيب والتي تعتبر احد احياءها، حين وجدوا في باحة المسجد رأس خنزير مغطى بكوفية كتب عليعا اسم النبي الكريم محمد. ويأتي ذلك كجزء من مسلسل الارهاب الذي يتعرض له هذا المسجد منذ أشهر بشكل خاص ومنذ سنوات بشكل عام.
وقالت الشرطة الاسرائيلية أنه تم ايجاد كيس وبه رأس خنزير في باحة المسجد المحاذي لمنطقة الفنادق في مدينة تل ابيب وانها بدأت التحقيق بالأمر. وأنها لم تحدد بعد هوية منفذي العمل الارهابي هذا.
هذا وقدم اعضاء الحركة الاسلامية في يافا بلاغا في الشرطة وقالوا ان ما جرى هو خطوة خطيرة ومساس بمشاعر المسلمين.
وتأتي هذه الحادثة استمرار لمسلسل متواصل من المساس بالمسجد من خلال القاء القناني الحارقة والحجارة عليه اضافة الى تكسير نوافذه بشكل متواصل.
هذا وكانت الشرطة قد نصحت المسؤولين عن المسجد بتركيب كاميرات، وقد قاموا فعلا بتركيبها والأن يتم ما اذا كانت هذا الكاميرات ستساعد في الكشف عن هوية المجرمين.
ومن الواضح أن تنفيذ هذه العمليات الاجرامية تتزامن من انقلاع الاحتلال الاسرائيلي من المستوطنات الاجرامية في غزة المحتلة، وتسير في خط واحد مع ما قام به الارهابي اليهودي الذي نفذ عملية شفاعمرو الاجرامية والعملية التي وقعت مؤخرا في احدى مستوطنات الضفة الغربية حيث قام منفذها بقتل 4 فلسطينيين هم زملاءه في العمل.