الجزء الرابع
كنت في كل يوم اذهب واذهب ما هذا تعبت من السير قدماي تؤلماني لم استطع ان اقف عليها فجلست قليلا لعلي ارتاح فجلست فإذا ارا رجل يمر من عندي قائلا ماذا تفعلين هنا يا فتآهـ ومن اتى بكـ إلى هنا ألا تعلمين ما مدى خطورهـ طفلهـ صغيره في عمرك تأتي الى هذا المكان!! وقلت له وماذا في هذا المكان يا عم فإذا به يضربني كفا وويذهب مسرعاً إلى اتجاهـ الشمال وكنت خائفة جدا وابكي من الضربه وقلت ما به هذا الرجل هل هو مجنون ولكان اخافني حديثهـ معي فجريت لاحقة به وإذا بي أرى مكانا متسخاً رائحته كريهه اسمع منه اصوات كئيبه وصوت ضحكـ ااطفال وكنت قد ارتبكت بالكنت على وشكـ الموت طفلة بهذا العمر من المؤكد أن اخاف وارتعب ويغشى علي فإذا بي اسمع صوتا مر علي كالصاعقهـ يقول: ياا سجى وبأعلى صوت عنده يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا سجى تعالي الى هنا انه يوم ذبحكـ وبعد ثوان مضت كان مغشيا علي في وسطـ السارع وبعد أن قمت ونهضت من الغيبوبه إذا بي أرى نفسي في سرير في غرفة مظلمهـ وانفتح نور هذه الغرفهـ إذا بي أرى أمي تقول لي مابكـ يا فتآآهـ وقلت بصوت مليئ بالبكاء مااذااا بي فذهبت امي ولققد قلت لنفسي ما ذا افعل انها مجرد تخيلات اتخيلها او انا احلام يقظه وقلت ولكن من اتى بي الى هنا فخفت فجرت بأقصى سرعه جريت الى اميال بدون تعب فأنا تعودت ان اسير واسير بدون ان يتمالكني التعب فذهبت إلى قريه بعيدة جدا جدا ربما ساعات كثيره لكي اصل الى قريتي الاصليه وقلت ماهذا الذي يجري بي ولقد رأيت بيتا مهجورا ليس مهجورا به جن ولكن اصحابه قد غادوره لسفر وسيرجعو وانا دخلته وقررت ان استقر الى ان يعودو وأدبر نفسي بنفسي مهما كان عمري وقلت لنفسي اهم شيء هو دراستي سوف ابحث عن مدرسه فذهبت الى مدرسة بالحيحكيت لهم عنحالتي وما اعيش بهمن آلام ولم يصدقوني لاا جدوى وذهبت الى الاخرى احكي واشكو لهم ولكن لاجدوى من ذلك وذهبت الى مدرسه بعيدهـ عن الحي قليلا تأثرت المديرهـ وقبلت بي وقالت لي ما يطلبوه منكـ أستاذتكـ من اغراض وأشياء قولي لهم اذهبو معي للمديرهـ فقلت حسنا إن شاء الله فبدأت في الدراسه وكنت متوسطهـ لظروفي طبعا ولقد التقيت بصديقه ليي لطيفه ومحبوبه لدى الجميع نصحتني بأن لا اصاحب رفقاء السوء والمغرورين وكنت اتبع نصيحاتها.
انتهى البارت الراابع لااشفت ردود كثيرهـ اخلي الخامس طوييييييييييييييييييييل
29-12-2013, 05:19 AM
رد: رواية ✦ حروف فتآهـ سطرتها الحياهـ ✦
منتديات بنات
انا بحاجه لردك
