تَحت سَمآء الطُهر ~ ! / بِقلمَي ،،

[« Chixч »]

بِسَمِ الله الرَحَمنَ الرَحِيم
السَلاآم عَليَكمَ
تَحَيةة تَروق لَكَم أحَبَتِي

،،

سَأبدأ بِدخولي عَالَمَكم
و أَغوص كي ابَحر في سَمآء إبداعَكمَ

- رِوايتي الأولى اللي راح انزلهآ ..
- سَتكون مَليئة بِالاحداث و المُفاجآت ..
- يُمكن بعضهآ يصدمكم و البعض لا ..
- ستعيشون عالم خيالي كُون داخل عقلي لينسج لكم هذه الباآقة ..
- البارتات الأُولى ليي بِتكون احداث بسيطة و غامضةَ ..
- و جزء تعريف الشخصياآت فيهاآ أكبر ..

،،

اشياء شتى بتعيشونها ويه ابطال روايتي :

* فيها من الحب الحقيقي و الكاذب
* احداث قد تكون واقعاآ نعيشه
* صدمات متتالية
* خيآنةة
* امل ثم صبر ثم صمود بلا نهاية
* معاني كثيرة لاحداثها

،،

روايتي جزءََ مِنَ الجِنونَ
لا يعرف له حدود
يمكن بعض احداثها قوية او جريئة ولكنها مُمتِعة


أتمنى لكم قراءة ممتعة و مُسلية
ان لم يعجبكم شئاََ فيها اخبروني لكي يَتَطور إبداعَ قلمي


إنَتظِروني قاآدمةة

{ تَحت سَمآء الطُهر ~ ! / بِقلمَي ،،

[« Chixч »]

{ تَحت سَمآء الطُهر ~ ! / بِقلمَي ،،

و نَقول باآكـَ =))

البآرت الأول :
جعفر : خلآص إتنآزل ماليه داعي تسوي مشآكل
محمد : ما رآح اتنآزل و بتشوف بخليهأ تَِندم عقب
جعفر : خآف ربك هذي بنية شتبي تسوي فيهآ
محمد : ما رآح أسوي شي يضرهآ وآجد بس بخليهآ تندم لأنهآ بآعتني بأرخص مآ عِندهآ
جعفر : إنآ إليهه رآجعون

* جعفر انسان فكاهي بشوش و مزوح واجد عمره 22 سنة و يدرس فِ الجامعة
* محمد انسان متسرع و بنفس الوقت حكمته تتغلب عليه عمره 22 سنة بعد صديق جعفر روحهم وحدة واجد متهور

،،




بين صراعات و اخرى و اصوات تتعالى في ارجاء المكان هدئت من صراعها و انخفض صوت انينها و مواجعها حين لامست يداها طفلها الثاني و الذي لم تمر على ولادته دقائق فقط ،، تمسكت فيه بشدة و احتضنته بخفة بين احضانها ،، ثم قبلت جبينه حبا له ..
نست كل تعبها و آلام الوِلادةَ مآ أن اصبح بين يديهآ ..
زينب : يا عمري احبك يالنتفة ..
سيعيش هذا الطفل قصةَ يتم من صغره ..
زينب : بعوضك عن ابوك بصير لك كل شي يآ روحي
بدأ مولودها بالضحكـ و الاحسآس بالأماآن في احضآن والدنه ..

* زينب فتاة مازالت في مقتبس العمر متفائلة كثيراََ ايضاََ تزرع الامل دائما في قلبها و تحمد ربهاآ على كل حآل عمرها 25 سنة متزوجة و لكن استشد زوجها من قبل مأ تولد هي بشهر اصابتهآ صدمة كبيرة لفترة و من ثم عادت الى طبيعتهآ مجدداََ

* الموولود الحلو سموه علي ما يحتاجعمره توه والدينه خخخخ

* عنده اخت اكبر منه بجي تعريفها في البارت جاآي

،،

بين سجون الطغيآن و زوآياآ القضبآن سُجن ظلماََ و جوراََ و انسبت له قضية ملفقة مِن فآقدين الضمير و لكنه متسلح بالصبر و الصمود .. اغلب من يقطن معه في السجن معتقلين بتهم باآطلةَ .
جه الشرطي و ناده بإسمه : مهدي حسن عندك زياآرة ..
تثاآقل جسده في القيآم من مكآنه جراء تلقيه انواع التعذيب المختلفة و لكنه اثبت للشرطي العكس و قآم بكل عَزيمةَ و إرادَة ..
أراد الشرطي محاولة وضع الأفكري على يدآه لكن لم يستطع ..
مهدي : هي وش جآيفني لعبة عندكم جآيبيني مرجعيني و تهم تجي و تروح من اي زبآلة مادري أنآ وش قآل لك يلآ روح هالخمآم مستحيل تحطه في ايدي ..
و مشى ويآه للي جه يزوره في السجن ..

* مهدي شآب صآمد ،، ثوري ،، مآ يحب يسكت عَن الحق عمره 21 سنة متعلم و فآهم معتقل من شهرين بتهمة مزيفة توقف عن درآسته بسبب اعتقالهم له ..

،،

انتهى
انتَظِر آرائكم فهي تسرني ..

تَحت سَمآء الطُهر ~ ! / بِقلمَي ،،}

[شهوود العسل وموتو ققهر]

روعةةة من اناملك مشاء الله

اكمملي متحمسسةة

ولا تحرمينا جديدك

تقبلي مروري

|ششهــ ٌــهوودةة|

[Violeta]

رؤؤؤعه...
بدايه مووفقه ي بعدي:)...
أتمنى القادم يكوون مشووق أكــثر...
هي تفتقر الى بعض الحمااس ولكنها رائعه^^(رائي)

[« Chixч »]

{ تَحت سَمآء الطُهر ~ ! / بِقلمَي ،،

بِسَمِ الله الرَحَمن الرَحيم


تكملة البارت الاول :

أحمد : أماه أماه
أم جعفر : ها يمه وش تبي حبيبي
أحمد : ويش الغدا أماه
أم جعفر ضحكت : هههه يا ولدي منادني عشان تسأل عن الغدا
أحمد : ايه له أماه


أحمد : إنسان متواضع و صريح لكنه عصبي شوي و أقرب واحد لخواته طيب و حنون عمره 20 سنة يدرس السنة الثانية له بالجامعة

أم جعفر : حنونة و حليوة عمرها 48 سنة طبعاً مال الأول له فهي متزوجة من لما كان عمرها 11 سنة خخخ عشان جدي تعتبر نفسها كبيرة في السن احين

،،

هاجر : why why i can’t believe you ..
حنان : هاجرو و علة تعلج لا تتدلعين لا احين كف بييج على ويهج
هاجر بضحكة إستفزازية : هه لا ما سدق انتين تعتيني كف وهي تأشر على إختها بكل وقاحة و تقزز كأنها شي مقرف ..
حنان بعدم مبالاة لإسلوب إختها : لوع الله جبدج يالبايخة
هاجر : شحارج كيفي اني ok my sister
حنان تمللت و صادها الضجر من اختها اللي تعامل الناس كها بنفس الاسلوب الوقح بدون ما تراعي مشاعر أحد و اللي دايماََ تخلي الدلع يستهوي على عقلها و طِباعها ..

حنان : جميلة واجد و بيضة متواضعة عمرها 23 سنة اخر سنة جامعة ..

هاجر : دلوعة و مغرورة و ما تحب احد و دايماََ تضحك و تتطنز او بمعنى تستفز الناس و ما تشكر ربها على النعمة و ما يعجبها العجب و صيام رجب عمرها 18 سنة في توجيهي ..

،،


قاعدين ويه بعض في المطعم و كل واحد ماخذ جوه يتغدون بكل اريحية و عاصفةَ حبه ليها تهيج مشاعره نحوها و هي تبتدأ عندها رياح الخجل المأساوية وياه

صادق : اكليي يلا حبيبتي
سارة بخجل : اكو آكل
صادق : بلا هرار عليُ اكلي عدل شوفي جنش متوه تاكلين جدي
سارة بضحكة و خجل مستمر : ههههه اكوني آكل انت كل ما عليك مني
صادق بإبتسامة خبث : تبين أأكلش
سارة توردت خدودها و نزلت راسها وقالت بصوت هادي : هه لا لا أكو باكل عدل خلاص
صادق بعصبيته المزيفة : يلا لا أجي أأكلش احين من صدقي

صادق : إنسان غامض و كتوم و مغامر و بعد جريء واجد عمره 24 سنة عصبي بشكل ما ينوصف حنون لكن عصبيته مو بسرعة تجيه ..

سارة : خجولة واجد واجد و أكثر شي تستحي من صادق لانه واجد جريء وياها عمرها 21 سنة توأم مهدي بطلنا المعتقل

،،


بين هدوء و صخب و حروف تلفظ من إمرأة انهت دراستها من أجل أن تعنى لتدريس ابناء المستقبل كانت جالسة بين الكتب و اغراضها التي لا تنتهي ابدا و تلعب بعدم اهتمام و فكرها السارح لعالمها الخاص و تركيزها مو ويه المعلمة بتاتاََ و لحظةِ من الوقت توقف الجميع عن الانتباه بسبب صراخها المدوي و التفتت انظارهم الى هذه الطالبة التي اوقفت الدرس بسبب مشاغبتها في الحصة ..

جهينة بصراخ و عدم احترام : معلمة ربابو ما فهمت الدرس عيدي ليُ احين
معلمة رباب : ما انتبهتين مو مجبورة اعيد لناس قليلين ادب و احترام للي أكبر منهم
جهينة : اها و قامت طلعت من الصف بدون اي حياء و رقعت الباب بأقوى ما عندها حتى الصف اللي صوبهم سمعوا شطفة الباب .

جهينة : طالبة قليلة أدب و مشاغبة في المدرسة و ما تنتبه لشرح اي معلمة من حصصها بعدين بكل قلالة أدب معلمة و(الأسم ) كأن إختها الصغيرة تناديها عمرها 15 سنة بأول ثنوي ..


انِتهى البارت الأول ..
بَرَبَ إنتظروه لحظة قبل لا تطلعون من المنتدى خخخ ابي اشوف ردودكم ..


مُلاحضة صغيرة : بنزل البارت الثاني بعد شوي ..
و سلام ..

،، تَحت سَمآء الطُهر ~ ! / بِقلمَي}