علاج للطفش طريقة تحميل صور شرح حذف الكوكيز اسباب ظهور تحذير بالمنتدى

تنبيه هـآم : يمنع وضع الصور آلنسائيه و الآغـآني في المنتدى

:bnaatcom0153:

 
 
العودة   منتديات بنات > مجالس الادب والشعر > القصص والروايات > الروايات الكاملة
 
 

الروايات الكاملة خاص بعرض الروايات الكاملة والطويلة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 26-06-2006, 05:47 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سهر اللــــيالي
عضو فعال
 
إحصائيات العضو








سهر اللــــيالي غير متواجد حالياً

 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
سهر اللــــيالي is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد : تابع مرافىء الأحزان ..ج.. (( الثالث والرابع ))

حلوة القصة كتير اخوي ياريت تكملها بسرعه منتظرينك مشكور







   

رد مع اقتباس
قديم 27-06-2006, 01:41 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
منتظر ضمتك
عضو فعال
 
إحصائيات العضو








منتظر ضمتك غير متواجد حالياً

 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
منتظر ضمتك is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد : تابع مرافىء الأحزان ..ج.. (( الثالث والرابع ))

اسعدني تواجدك خيتي سهر الليالي
وانشاء الله اكملها بس اخاف محد يقراها ولا تعجبه
ومافيه ردود ولا شيء







   

رد مع اقتباس
قديم 27-06-2006, 03:40 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سهر اللــــيالي
عضو فعال
 
إحصائيات العضو








سهر اللــــيالي غير متواجد حالياً

 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
سهر اللــــيالي is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد : تابع مرافىء الأحزان ..ج.. (( الثالث والرابع ))

انا بتابعها
و بالعكس القصة تجنننننننننننن
مشكور اخوي







   

رد مع اقتباس
قديم 27-06-2006, 10:37 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
منتظر ضمتك
عضو فعال
 
إحصائيات العضو








منتظر ضمتك غير متواجد حالياً

 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
منتظر ضمتك is on a distinguished road

 

 

Icon1 مرافىء الأحزان .. ج .. (( الخامس و السادس ))

الجزء الخامس ..

وعادت العاصفة


في صبيحة أول أيام شهر رمضان المبارك .. أفاقت رحاب بعد ليلتين مضنيتين غلب عليهما الشجار و الصراخ بين فراس ووالده .. و أمسى منزلهم على كف عفريت .. الجميع خائف مما سيحدث .. فالأب أصبح وحشا يضرب و يصرخ .. و هذا أمر غريب عليه .. حتى أنه أخذ إجازة من عمله ليتفرغ لتربية ابنه كما يردد دائما ..

عندما خرجت رحاب من غرفتها مرت بالقرب من غرفة هيفاء و كان الباب مفتوحا آنذاك ..

فألقت نظرة سريعة على الغرفة .. وجدت هيفاء تضع المساحيق على وجهها .. و تحولت إلى لوحة زيتية متعددة الألوان .. عجبت رحاب لهذا الأمر .. ما الذي يدعوا هيفاء للتزين في هذا الصباح وبدون مناسبة ؟!!!

قطع تفكير رحاب صوت الهاتف النقال الخاص بهيفاء ..

عندها أجابت هيفاء عليه : أنا قادمة .. وخرجت من غرفتها و رأت رحاب أمامها فثارت ثائرتها .. و بدأت في الشتم و الصراخ ..

حتى أن أمها سمعت بذلك و أتت مسرعة : كفى .. أباك لم ينم طوال الليل .. كفاك صراخا .. ثم إلى أين عساك ذاهبة و هذه المساحيق قد غزت وجهك ..

ردت هيفاء : إلى صديقتي .. كما تعلمين تغير وقت العمل .. فهذا هو أول أيام شهر رمضان
الأم : ها أنت تعرفين ذلك .. فهل ستخرجين هكذا ؟؟

فأخرجت هيفاء من حقيبتها النقاب ووضعته على وجهها .. وولت هاربة من أية أسئلة أخرى ..

تنهدت الأم وعادت إلى المطبخ مرة أخرى .. رحاب لا تزال في مكانها تأخذها الظنون .. ثم أبعدت عن رأسها كل ذلك و قررت أن تذهب لقراءة القرآن في غرفتها فذلك أفضل ..

أفاق الأب من غفوته التي لم تستمر إلا سويعات قليلة .. واتجه إلى غرفة فراس و بحوزته مفاتيح الغرفة .. أصبح مزاجه معكرا و لم يعرف الابتسامة من ليلتين تقريبا ..

صب غضبه على مقبض الباب و فتحه بقوة .. لـ ــ ــكن .. استوقفته رائحة غريبة ..

وقف قليلا ثم قال : نعم .. إنها رائحة سجائر ..

ثم نظر لفراس المتسمر في مكانه و سأل : أليست تلك رائحة سجائر ؟؟

قفز فراس من مكانه و أجاب : لا بد بأنها آتية من الخارج .. سأغلق النافذة ..

لكن الأب بدأ يفتش الغرفة و قلبها رأسا على عقب حتى وجد ضالته .. سجائر حديثة الاستعمال !! ماذا يعني هذا ؟؟ لا .. هل يمكن هذا ..

توقف الأب لبرهة في مكانه .. و ما هي إلا لحظات و باغت فراس بصفعة صرخ على إثرها فراس و سقط على الأرض ..
أسرعت رحاب و خالتها ووقفتا أمام باب الغرفة .. لا تمتلكان الجرأة للدخول أو حتى التحدث ..

انتصب فراس ووقف مرة أخرى .. وصرخ : لماذا ضربتني ؟

الأب : اصمت .. هل وصلت بك الحقارة أن تفطر في شهر رمضان و على ماذا ؟؟ على سجائر حقيرة
!!
و ما أن أتم جملته حتى شهقت رحاب و خالتها غير مصدقتين هذا الأمر .. هل يعقل هذا ؟؟ يا أبا فراس قل غير ذلك ..

لكن صوت فراس جاء مؤكدا : نعم أنا لا أصوم .. و لا أصلي و لا أؤدي عباداتكم تلك .. لمن أفعل كل هذا ؟؟ لمن حرمني السعادة و أحاطني بجدران الفقر و الحاجة ؟؟ أبي عندما أكون غنيا سأصلي له و أصوم و أفعل ما تريده .. لكن الآن لا .. و لن تجبرني على ذلك ..

صعق الأب .. فقد جاءت كلمات ابنه كالسكاكين التي قطعت فؤاده و آلمته

.. صرخ : أنت تكفر !! استغفر ربك ..

أجاب مستهزأ : و ماذا يعني ذلك .. دينك و مبادئك لم يفيدوني بشيء .. كلماتك التي حشوت بها آذاننا لم يعد لها مفعول كما في السابق .. كنا أطفال نصدق أكاذيب قيمك ..

وها قد كبرت و أصبحت واعيا لكل ما تقوله .. لا تضحك على نفسك و علينا .. هل تعتقد فعلا بأن لنا ربا كالأغنياء ؟؟

جاءه الجواب كالسهم الذي اخترق قلبه .. و انتابته حالة هستيرية ..

و أخذ يزمجر : لا تدنس هذا البيت بقذارة كلماتك .. اخرج ولا تعد .. لم يعد لي ابن اسمه فراس ..

خرج فراس سعيدا ضاحكا : و من أخبركم بأني سأعود ؟؟

لم تعد قدما الأب تساعدانه على الوقوف .. هوى على الأرض .. و أسعف بعد ذلك إلى المستشفى ووضع تحت العناية القصوى .. لقد أصيب بأزمة قلبية كادت أن تنهي حياته .. لولا لطف الله ..

مكثت الأم معه .. بعد أن أوصت رحاب بهيفاء ..

بقت رحاب تفكر بما حصل لهم .. لم تستطع أن تصدق ما حدث ..أبهذه السهولة يا فراس تقذف كلماتك الشيطانية ..

يا إلهي هل الفقر حقا هو السبب ؟؟ لكن هناك الكثير من هم أشد فقرا .. لكن تجدهم شاكرين لله ..

تذكرت رحاب كلمات قرأتها في السابق لكنها لم تدرك ما ترمي إليه .. و أخذت تتمتم : حقا .. ما أن دخل الفقر بيتا حتى قال له الكفر خذني معك ..

الآن فقد أدركت المغزى ..

تذكرت رحاب المسئولية الكبرى الملقاة على عاتقها .. هيفاء .. ماذا عساك تخفين عنا ؟؟ و ما سر تلك التصرفات الغريبة ..

شهقت رحاب .. أخشى أن تكون ... و بترت جملتها على الفور ..
من تراه سيساعدني عليها .. فلسانها سليط وحاد كالسيف .. ولا أستطيع إخبار خالتي بما يحدث .. فالظروف تمنعني من ذلك ..

حسنا .. يبدو بأني في ورطة كبيرة ..

أحست رحاب ببعض الجوع .. فألقت نظرة على الساعة .. لقد كانت الرابعة عصرا .. ولم تعد تلك الفتاة بعد ..

قلقت رحاب .. ولكن قلقها تفاقم عندما سمعت طرقا على باب المنزل .. فانتفضت مذعورة .. من تراه يطرق الباب ؟؟

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــ ــ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ


الجزء السادس

هل سيبتسم القدر ؟

خافت رحاب كثيرا .. إنها المرة الأولى التي تبقى بمفردها في المنزل .. و هذا الطرق على الباب يزيد الأمر سوءا .. هل أذهب أم أبقى ؟؟

لعله شيئا مهما .. عن هيفاء مثلا أو حتى فراس .. حسنا سأذهب الآن ..

تنهدت بعمق بعد ذلك توقف صوت طرق الباب ..
شعرت رحاب ببعض الارتياح .. لكن عادت الطرقات بشكل أقوى من السابق ..
أسرعت رحاب و استقرت خلف الباب بعد أن لفت خمارها جيدا
و سألت : من الطارق ؟ جاء الصوت ناعما و مألوفا : أنا يا رحاب ..

ابتهجت رحاب و أسرعت لتفتح الباب .. كان الطارق صديقتها سارة ..
يبدو بأنها عادت من ألمانيا ..

استقبلتها رحاب و قد فاضت دموع الفرح في مآقيها .. سارة كم اشتقت إليك ..

سارة صديقة رحاب منذ المدرسة الابتدائية لقد كانتا ثنائيا رائعا ..
سارة تزوجت منذ أربع أعوام مضت و لم تنجب إلى الآن ..
متشابهتان في طباع كثيرة لكن سارة لا ترتدي الحجاب كما كانت رحاب في السابق ..

فرحاب ارتدت الحجاب بعد أن انتقلت إلى بيت خالتها .. و شعرت بعد ذلك بأهميته و فائدته .. فأصبحت سعيدة بارتدائه .. وكم مرة حاولت رحاب أن تقنع صديقتها به لكن لا فائدة تذكر
جلست سارة على الأريكة و كانت رحاب بجانبها .. و بعد أحاديث طويلة قالت سارة : أحمل لك أخبار سارة ..

ابتسمت رحاب : حقا .. هل حصل و أخذت تنظر لبطنها ..

لكن سارة أشارت بالنفي ثم قالت : يا عزيزتي .. تلك الأخبار تخصك أنت و لست أنا ..

فتحت رحاب عينيها : حقا !!
أجابتها سارة : نعم .. أتذكرين يا رحاب روايتك " كيف تموت الملائكة " ؟؟

أومأت رأسها إيجابا ..

فأتمت سارة حديثها : لقد انتهيت من قراءتها عندما كنت مسافرة و لقد التقينا هناك بمجموعة من معارف زوجي .. كان أحدهم صاحب دار من دور النشر الضخمة ..
فعرضت روايتك عليه .. و لم يستطيع إخفاء دهشته بما أبدعته يديك ..
رحاب لقد أعجبته روايتك و أراد أن ينشرها لك ..
و ستقبضين بالمقابل مبلغ لا بأس به ..

فتحت رحاب ثغرها غير مصدقة هل من المعقول .. أن يتحقق حلمي بعد كل تلك السنوات .. تمنيت ذلك سابقا و لكن بعد كل ما حدث لي ..
لم أتوقع أن يبتسم لي القدر مرة أخرى .. و يفتح لي باب من أبواب أحلامي قد أغلقته بالشمع الأحمر ..

هزت سارة رحاب : رحاب .. رحاب .. فيما أنت شاردة ؟؟

نفضت رحاب عن رأسها كل تلك الذكريات و أجابت : في أحلام الماضي ..

سارة : إذا .. هل أنت موافقة ؟؟

رحاب : هل أنت موقنة بإعجابه بها ؟؟

سارة : بالتأكيد ..

رحاب : إذا أنا موافقة ..

تحدثتا كثيرا .. وضحكتا كثيرا .. لكن توقفت سارة فجأة عن الضحك .. و كأنها تذكرت شيئا ..

نظرت لها رحاب بقلق : أهناك شيء آخر ؟

صمتت رحاب ثم استطردت قائلة : نعم .. أريد أن أخبرك بأمر .. لكـ ــ

إذا أخبريني ( قالت رحاب )

بدت سارة متلعثمة و مترددة لكنها تغلبت على كل هذا
و قالت : رحاب أتذكرين .. إيـــ إياد ؟؟

صعقت رحاب و أحست بأن دوامة الزمان تدور بها وتعيدها إلى ذلك الشاب ..
بكت وهاجت : و هل تعتقدين لوهلة بأني نسيته ؟

إيـــــــــــــــاد .. من عساه يكون ؟ و ما هي حكايته مع رحاب ؟؟







   

رد مع اقتباس
قديم 27-06-2006, 11:17 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سهر اللــــيالي
عضو فعال
 
إحصائيات العضو








سهر اللــــيالي غير متواجد حالياً

 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
سهر اللــــيالي is on a distinguished road

 

 

افتراضي رد : مرافىء الأحزان .. ج .. (( الخامس و السادس ))

ياااااااااااااااااااااااااااااااي
القصة روعة و حلوة و مشوقة
ياريت تكملها بأسرع و قت منتظرينك
على أحر من الجمر و مشكور أخوي







   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

منتديات بنات
الترحيب و الاجتماعيات - دردشة - فضفضة و تجارب - المنتدى الاسلامي - اناقة و موضة - ميك اب و تسريحات - العناية بالشعر - العناية بالبشرة - تزيين العروسة - منتدى الرشاقة - صحة المرأة - قصص وروايات - مسنجر وتوبيكات - كمبيوتر وانترنت - الاعشاب و الطب البديل - الطبخ - وصفات الطبخ - وصفات الحلويات - جاليري الفنون - الاسره - التدبير المنزلي - الاعمال اليدوية - قسم الديكور - صور و اخبار و طرائف - المنتدى الادبي - العاب و مسابقات - المكتبة
سيدات طبخ قمصان فساتين منتدى بنات تسريحات حلويات العناية بالبشرة المراة اسماء بنات العاب بنات كروشيه العاب موقع بنات ستائر قصات شعر 2009 مطابخ الموضة اعمال يدوية الديكور رجيم مطبخ العائلة العاب فلاش صور منتدي منتديات بنات انتريهات صور اطفال ملابس طرائف ميك اب bnaat مفارش الحياة الزوجية لفات طرح محجبات مطبخ منال لانجيري مسكات وصفات اكلات حواء خلفيات ورسائل للجوال حل مشاكل الكمبيوتر والانترنت صور مسنجر

الساعة الآن 12:54 PM.


privacy-policy

Powered by vBulletin Version 4.2.0
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd .