يجري الوقت كاللهب أطفلان نحن ! أم أكبر من ذلك! *أيبدو لي فتاة كبيره حينما أشعر بكل هذا! أم صغيرة على كل شيء !
في حديثي بك أشعر وكأن الكون ينقلب راسًا على عقب ! اعجوبة مبسمي وجمال منطقي حين اذكر فيه اسمك
يبدو لي وكانني أول فتاة تغرم بشخص ! أحببتك اكثر من أي شيء بل وكل شيء*
لا اذكر في مرة انني احببت شخص كمثلك لم أكن لاتصنع محبتي ابداً*
حقًا ماكان لي أن اعرف الحب بتاتًا أتصدقني عندما اخبرك بانني عرفت الحب منك؟*
لا أتمتع بالعشق من قبل ولم أعترف بالحب أيضاً ، كنت استمع لاحاديث وقصص البعض عن الحب لكنها لاتعجبني ابدًا ولا أريد الاطالة لأحاديث كهذه!*
لا أدري كيف وصلت الى ما أنا فيه الان حيث أنني لم اتعمد محبة احد!*
فكيف احببتك انت؟ على الرغم من انني لا اعرفك ولم احادثك يوما وانت امام ناظري ! بل كيف أحببت الحب؟
***
أتذكر عندما حادثتني لاول مره في السابعه صباحًا كنت لاتعرف عني شيء وأنا ايضًا كذلك*
حادثتني باسلوبك أنت بلباقتك بجمال برائتك حادثتني كأخت لك تحبها وتحبك تحترمها وتحترمك*
عندما سألتني ما اسمك؟ اخبرتك دون أن اتخيل مستقبلاً يضممك الي ولا حديث يتبع ذلك الحديث*
*كنت اعتقد أن فتاة غريبه أصغر من شابًا لا يحبان الحديث مع بعضهما اعتقدت انهم مختفلون كثيرا مختلفون في الرأي و بما يفكران وبكل شيء*
لكنني أحببت الحديث معك كثيراً كنت ساذجاً بعض الشيء لطيفًا في حديثك حين قلتلي اريد أن استيقظ من نومي وأنا على جليد*
كم كانت طرفتك جميلة ذلك الصباح ألم تكن جمال برائتك هذه من أوصلتني في حبك؟ كلا لا أعتقد ولم أتخيل أنني سأعجب بك ابداً
***
حينما خرجت من منزل صاحبتي يوماً ما كنت أرغب بمحادثتك جداً لا أدري مالذي حصل لي عندما اعترفت ذلك الوقت بأنني أشتاق لك كثيرًا بل واحبك اكثر! لا ادري مالذي أقوله ارتجفت يداي بشدة أشد*مما أنت تتصور خفت كثيرًا وكأن الموت حل علي لم أشعر بحركاتي وكأنني مشلولة! كنت ملخبطةً جداً خشيت أن لايعجبك قولي وأن لا تعاود الحديث معي ! لكنك بادلتني بمثل ما أشعر !! قلت لي بأنك تحبني أيضًا !! *لم أتصور حجم سعادتي ابدًا وكأنني طير يرفرف فوق السماء*
اه ! لا يهمني أن اكتب قدر مايهمني ما اكتب!*
بل لايهمني وصول ماأكتب لك قدر أن اكتب !*
***
أدرك أنني لست لك وتدرك أنك لست لي وعلى الرغم من هذا مستمتعة أنا بحمايتك لي وغيرتك المزعومة علي عندما أتحدث مع شابًا غيرك!*
كثيرًا ماتغضبني ايضًا حينما تنشغل عني وتحادث فتاةً اخرى غيري تغضبني اكثر حين تصف لي مدى اعجابك ب *famous Selena Gomez !*
وعلى الرغم من ذلك احبك اكثر ! أحببت فيك كل شي أحببت عيناك الناعستان أحببت خصلات شعرك *عندما لاتقصصها لفترات طويلة فتكون أكثر براءه أحببت خصلات شعرك عندما تقصصها فتكون اكثر أناقه أحببت تلك الشفتين عندما تضممهما لبعض أحببت ابتسامتك الطفولية*
الهي ! أأحسد من بات ليلًا ونهاراً برؤيتك! أم أحسد الكأس عندما تشرب فيقبلك! أم أحسد اللبوس عندما تلبسه ويلامسك ! قل لي كيف لي أن اكون ابتسامتك الأبديه كيف لي أن أكون فرحتك ؟ *
***
أتذكر سعيدان! وقتئذ رسمت ملامح وجهك من قبل؟ لم أشعر بالتعب او الملل وقتها كنت متلذذة بما أفعل
أعلم انني لست مهارة بالرسم وأنها لم تكن تشابهك جيدًا! كنت فقط احاول الرسم جيدًا لتسعد بما فعلته*
ربما أنا من سعد بذلك! عندما رأيتها كنت تضحك كثيرًا لا أعلم ان كانت سخرية مني ام أنها قد أعجبتك فعلاً لكنني سعدت كثيرا بما فعلته*
أرأيت ماقلته قبل هذا ؟ " سعيدان " أو على سبيل سعيد*
لذيذه هي مضايقتي لك احيانًا عندما أخبرك بشيء فأسميك سعيد أو سعيدان أعلم أنك لاتحب هذه الأسماء ولذلك سأسميك دوماً بهن لأنني معجبة بك عندما لا يعجبك أمر ما هكذه الامور*
***
أتدري ؟ ماكنت لأتمنى من قبل شابًا وسيمًا بريئ العينان طويلاً مثلك! عندما أحببتك فقط أردت ذلك*
لا أعني بذلك هي مواصفاتك ! بل أعنيك أنت*
عندما طلبت منك تعدني ب*أن نكبر سويًا ماكان هذا ليرضيني ! كنت أخشى فقط يومًا وأنت لست معي*
لا*أدري ما ان سيحدث لنا قريب أو بعيد سيئًا*أم لا*
فقط*أريدك*أنت! نعم*أنت وحدك .