نونة
31-10-2005, 10:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصة حقيقة ..
حدث ان فتاة تيلغ من العمر 19 عاما كانت تحب شخصا وهو يحبها بجنون حيث كانت الفتاة آية من الجمال ذات شعر اسود طويل , بيضاء البشرة, جسم رشيق , وكان لها اختان و3 اخوان وكان والدها متزوج على امهم وبينهما مشاكل مما ادى ذلك الى اهمال تربية الابناء . حيث فكرت تلك الفتاة بأن تخرج مع حبيبها ففكرت بخطة وقام بمساعدتها بنات خالتها , طلبت الفتاة من امها الذهاب للمبيت في بيت خالتها فوافقت امها وذهبت وفي تلك اليلة في الساعة الرابعة فجرا خرجت الفتاة من بيت خالتها وطلبوا منها بنات خالتها عدم التأخير لانها لو تأخرت للصباح سوف ينكشف امرها .. رحلت الفتاة لمقابلت حبيبها حيث كان ينتظرها في سيارة استعارها من صديقه للذهاب في نزهة مع حبيبته..
وذهبوا الى نزهة مع بعضهما ثم اوقف الشاب السيارة في مكان ظن انه لا احد يراهما واختلى بحبيبته ,, ولكن المكان الذي وقفوا فيه كان مقابل بيت احد الاشخاص المهمين جدا وكان الحرس واقف لحراسة البيت واذا بأحد الحراس رأى سيارة واقفة قريب من بيت الشخص المهم ورأى السيارة تتحرك وتهتز مع انها واقفة ذهب بسرعة واخبر بقية الحرس وخوفا من ان تكون السيارة خطرة قاموا بأطلاق النار على السيارة بشكل عشوائي فتوقفت السيارة عن الحركة وذلك بسبب اختراق رصاصة عشوائية جسد تلك الفتاة وادت الى وفاتها على الفور والموقف المحزن والمؤثر هو ان حبيبها ظل يلحس بدمها حتى الصباح بسبب حبه المجنون لها ..
ماتت الفتاة وتركت السمعة السيئة وراها حيث لطخت شرف اهلها وسمعتهم في الحي..
هذه قصة حقيقة ..
حدث ان فتاة تيلغ من العمر 19 عاما كانت تحب شخصا وهو يحبها بجنون حيث كانت الفتاة آية من الجمال ذات شعر اسود طويل , بيضاء البشرة, جسم رشيق , وكان لها اختان و3 اخوان وكان والدها متزوج على امهم وبينهما مشاكل مما ادى ذلك الى اهمال تربية الابناء . حيث فكرت تلك الفتاة بأن تخرج مع حبيبها ففكرت بخطة وقام بمساعدتها بنات خالتها , طلبت الفتاة من امها الذهاب للمبيت في بيت خالتها فوافقت امها وذهبت وفي تلك اليلة في الساعة الرابعة فجرا خرجت الفتاة من بيت خالتها وطلبوا منها بنات خالتها عدم التأخير لانها لو تأخرت للصباح سوف ينكشف امرها .. رحلت الفتاة لمقابلت حبيبها حيث كان ينتظرها في سيارة استعارها من صديقه للذهاب في نزهة مع حبيبته..
وذهبوا الى نزهة مع بعضهما ثم اوقف الشاب السيارة في مكان ظن انه لا احد يراهما واختلى بحبيبته ,, ولكن المكان الذي وقفوا فيه كان مقابل بيت احد الاشخاص المهمين جدا وكان الحرس واقف لحراسة البيت واذا بأحد الحراس رأى سيارة واقفة قريب من بيت الشخص المهم ورأى السيارة تتحرك وتهتز مع انها واقفة ذهب بسرعة واخبر بقية الحرس وخوفا من ان تكون السيارة خطرة قاموا بأطلاق النار على السيارة بشكل عشوائي فتوقفت السيارة عن الحركة وذلك بسبب اختراق رصاصة عشوائية جسد تلك الفتاة وادت الى وفاتها على الفور والموقف المحزن والمؤثر هو ان حبيبها ظل يلحس بدمها حتى الصباح بسبب حبه المجنون لها ..
ماتت الفتاة وتركت السمعة السيئة وراها حيث لطخت شرف اهلها وسمعتهم في الحي..